عذاب الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عذاب الحب

عذاب الحب

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قتاوى مختارة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سيف الله المسلول

سيف الله المسلول


ذكر
عدد الرسائل : 17
العمر : 40
الموقع : http://www.alzahaby.com/vb
العمل/الترفيه : software developer
المزاج : فى احزانى
اعلام الدول : قتاوى مختارة 3dflagsdotcom_bahre_2fawm
مزاج كل عضو : قتاوى مختارة 3aysh
المهنة : قتاوى مختارة Engine10
الهواية : قتاوى مختارة Swimmi10
عارضة الطاقة :
قتاوى مختارة Left_bar_bleue50 / 10050 / 100قتاوى مختارة Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 24/10/2008

قتاوى مختارة Empty
مُساهمةموضوع: قتاوى مختارة   قتاوى مختارة Icon_minitimeالخميس أكتوبر 30, 2008 9:52 pm

السلام عليكم كيف حالكم اليوم بضع بعض الفتاوى المختارة من بعض المواقع الاسلامية ان شاء الله تعجبكم وعن اذنكم ما ببغى رد على الموضوع ولهيك راح اقفل الموضوع بعد وضعه لانه هيكون خااص بالفتاوى فقط اتمنى الموضوع يرضى كل حائر وسائل



هل يجوز قراءة الكتب التي تحمل الجداول مثل كتاب: "الأوراق" و"شمس المعارف"، وغير ذلك؟

--------------------------------------------------------------------------------

المفتي: محمد الحسن ولد الددو
الإجابة:

إن العلوم تنقسم إلى قسمين: إلى علوم خير وعلوم شر، فعلوم الخير هي ما أرشد إليه الرسول صلى الله عليه وسلم وجاء به من عند الله، وعلوم الشر هي ما سوى ذلك.

وهذه العلوم علوم الشر هي التي يسميها الناس بالسر وهي في الغالب سبعة أنواع:

- منها السحر الذي هو كفر، كما قال الله تعالى: {وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر}.
- ومنها علم أسرار الحروف.
- ومنها اليازجا.
- ومنها السيميا.
- ومنها الكيميا.
- ومنها الكهانة ومخالطة الجن.
- ومنها التنجيم، فهذه كلها من علوم الشر التي لا يحل تعلمها ولا يجوز استغلالها ولكنها متفاوتة الدرجات، فبعضها كفر كالسحر والسيميا، وبعضها لا يصل إلى ذلك وإنما هو محرم فقط لكن لا يصل إلى درجة الكفر كأسرار الحروف والجداول ونحوها، فهذه ليست سحراً ولا كفراً ولكنها محرمة لا يجوز الاشتغال بها ولا تعلمها، وإنما كان بعض علماء هذه البلاد يتعلمها أو يستغلها للضرورة إلى ذلك فقط، والضرورة لا تتعدى محلها، تقدر بقدرها، ولا يجوز تجاوز ذلك واليوم قد استغنى الناس عنها فلا يحل الاشتغال بها لا تعلماً ولا تعليماً ولا عملاً.

الكيميا ليست الكيميا المعروفة اليوم، وإنما هي علم من علوم الأقدمين يستخدم فيه الزئبق ويخدمه الجن ففيه تعاويذ معينة تتلى على الزئبق فإذا وضع على الحجر انقلب إلى ذهب ونحو ذلك، وهذا العلم قديم جداً، ولذلك ورد فيه الحديث: "من طلب الغنى بالكيمياء أفلس"، والقدماء كانوا يشتغلون به، وقد اشتهر ذلك مع الأسف في أواخر العهد العباسي، ولذلك يقول أحد الشعراء:

........................... *** لو لم يكن في الأرض إلا درهم
مدح ابن يحيى الكيمياء الأعظم *** ومدحته لأتاك ذاك الدرهم

- بالنسبة للسيمياء: علم من علوم الشر يقتضي نفوذ الأرواح الشريرة وتأثيرها في الأجساد بطريقة التركيز في الموجات الكهرومغناطيسية، وهو علم منتشر إلى زماننا هذا، ما زال موجوداً إلى الآن، ومنه ما يسمى باليوغا، وهي الألعاب الهندية التي تحصر فيها الأرواح في مكان واحد من الجسد، فيكون الإحساس مثلاً في إصبع من أصابع الإنسان، إذا ضرب في أي مكان لم يؤلمه الضرب حتى يوصل إلى المكان الذي وضع فيه روحه أو مكان الإحساس من جسده، وهذه كفر مثل السحر، السيمياء كفر مثل السحر.




السؤال:
ما رأيكم في التعامل مع ما يسمى بالصناديق الشعبية للادخار؟ وهل إذا كان الهدف هو الادخار دون الفائدة مع العلم أنهم يأخذون شيئاً مقابل هذا الادخار، هل هذا يجوز؟ أرجو التفصيل.


المفتي: محمد الحسن ولد الددو
الإجابة:

إن صناديق الادخار في الأصل كانت قابلة لأن تكون خالصة من الربا خالية منه، وأن لا تكون ربوية، ولكنها الآن قد سارت في مسار الربا، وإذا استطاع مجلس إدارة صندوق من هذه الصناديق أن يستشيروا أهل العلم في طريقة يجعلون بها صندوقهم خالياً من الربا، فهذا الواجب عليهم، والذي أعلمه عن طريق أهل البنك المركزي أن لكل صندوق مجلس إدارة، ومجلس الإدارة هو المتحكم في نظام ذلك الصندوق، وعلى هذا لا يحل لهم أن يقروا الربا وهم يستطيعون التخلص منه.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله.



السؤال:
هل تجوز زيارة المرأة للقبور؟


المفتي: محمد الحسن ولد الددو
الإجابة:

إن زيارة القبور الحكمة منها هي تذكر الآخرة، والمرأة أحوج من الرجل في كثير من الأحيان إلى تذكر الآخرة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكركم الآخرة"، وفي رواية: "ألا فزوروها ولا تقولوا هجراً"، والهجر الكلام القبيح وهو المنهي عنه شرعاً، والراجح أن هذا شامل للرجال والنساء.

لكن لابد من تعلم آداب الزيارة الشرعية، فالزيارة إنما ينتفع بها الزائر لا المزور، فالمزور لا ينتفع بالزيارة لأن الدعاء يصل إليه من أي مكان، إذا دعوت له هنا بعيداً عن قبره وصل الدعاء إليه، ولا يستشعر شيئاً من الزيارة، فلا هو يعلم بحضور أحد إليه ولا يسمع كلامه، وقد قال الله تعالى: {وما أنت بمسمع من في القبور * إن أنت إلا نذير}، وقال تعالى: {إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين}، وقال تعالى: {إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون}، فإنما يصل إليه الدعاء، والدعاء يصل إليه من أي مكان.

لكن المستفيد هو الزائر، فإنه يتذكر الآخرة وذلك في ثلاث درجات:
- الدرجة الأولى: هي إذا رأى أصحاب الأجداث فتذكر أن القبر إما أن يكون روضة من رياض الجنة أو أن يكون حفرة من حفر النار، وأن أصحاب هذه القبور كانوا في هذه الحياة يشق عليهم الانقطاع عن الناس والأخبار، وكانوا يديرون موجات المذياع أو قنوات التلفاز لسماع الأخبار وتلقيها وقد انقطعت عنهم الأخبار بالكلية، وكانوا لا يتحملون البرد ولا الحر ولا الوسخ، وهاهم اليوم أصبحوا مراتع للدود في اللحود، وكانوا لا يتحملون الظلام إذا انقطعت الكهرباء عن المدينة ضجوا وعجوا بذلك وقد انقطع عنهم النور بالكلية: "إن هذه القبور مظلمة على أهلها وإن الله ينورها بدعائي وصلاتي" كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، فأصبحت أملاكهم وما كانوا يكتمونه من الأسرار يتداوله من سواهم، فمفاتيح هذا الميت أصبحت بيد غيره وما كان لديه من الوثائق والأسرار أصبح بيد آخرين، حتى ملابسه الخاصة التي كان يلبسها يلبسها من سواه، وفراشه ينام عليه غيره، فهذه موعظة وذكرى.

- إذا لم يتعظ بها الإنسان، فالمقام الثاني: هو الاتعاظ بحال أهله بعده، فإنه كان محبوباً بينهم وكانوا يعلقون عليه آمالاً وأحلاماً ولا يستغنون عنه بوجه من الوجوه، وإذا بات ولم تصل إليهم أخباره قلقوا غاية القلق فلا يستطيعون الانفصال عنه بوجه من الوجوه، ومع ذلك فقد انقطعت عنهم أخباره فحزنوا عليه الأيام الأول، ثم بعد ذلك نسوه!! فعادوا كما عاد الناس يضحكون ويتصرفون في شؤونهم.


تقلبت الدنيا كأن ليس حادث *** وما اختل من صرف الزمان نظام

فالذين يموتون إنما هم غرفة تؤخذ من البحر فيلتطم الماء من حولها وكأن شيئاً لم حصل، فأسف الناس وتندمهم وما يحصل من الحزن على المصائب إنما هو يسير محصور وتعود بعده الأمور إلى أحوالها، فتفكر الإنسان في حال أهليهم بعدهم وأنهم الآن مشغولون بأمورهم ولا يخطر على بال أحد منهم ذكر الذين ماتوا من الذين كانوا قرة عينه وملء سمعه وبصره، ولم يكن ينفصل عنهم بوجه من الوجوه، كما قال الشاعر:

وكنت إذا يسرى به بين ليلة *** يبيت على الأحشاء من بينه الجمر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *** فكيف ببين كان موعده الحشر

فهذا موعظة وذكرى، ولذلك حصل لرجل من التابعين كان في أيام معاوية رضي الله عنه جاء إلى الشام فرأى جنازة تحمل، فشارك في تجهيز الجنازة فلما واروه في التراب تذكر ظلمة القبر فبكى وأنشد قول الشاعر:

يا قلب إنك من أسماء مغرور *** فاذكر فهل ينفعنك اليوم تذكير
فبينما المرء في الأحياء مغتبط *** إذا هو الرمس تعفوه الأعاصير
يبكي عليه غريب ليس يعرفه *** وذو قرابته في الحي مسرور

فقال له الحاضرون أتعرف لمن هذه الأبيات؟ فقال: لا، فقالوا: قائلها صاحبك الذي دفنت وأنت الغريب الذي يبكي عليه، وابن عمه هو وارثه مسرور بموته!! فهذه موعظة تذكر الآخرة، إذا لم يتنفع الإنسان.

فالمقام الثالث: أن يتذكر أنه هو أحسن أحواله أن يموت بين المسلمين فيجهز ويصلى عليه ويدفن في المقابر كحال أولئك جميعاً: "تنفك تسمع ما حييت بهالك حتى تكونه"، فتسمع اليوم مات فلان وغداً مات فلان، وبعده أنت الميت فيذكر ذلك عنك، كما قال الهادي بن محمدي رحمة الله عليه:

لا بد أن سيقول يوماً قائل *** في عد من قد مات مات الهادي

فهذه موعظة وذكرى يتعظ بها الإنسان ويعرفها وهو يوقن أنها الحق، فما من أحد إلا وهو موقن بما حصل، لكن يخفى عنه تأثره به في بعض الأحيان لانشغاله بأمور الدنيا وغفلته عن أمور الآخرة، فإذن هذه فائدة زيارة القبور.

•• والتخطف بين الأجداث والمرور عليها منهي عنه نهياً شديداً، ولم يكن النبي يتخطف بين الأجداث، كان يزور القبور فكان يقف عند رءوسهم بحيث يراهم فيسلم عليهم ويدعو لهم والسلام دعاء، لا تظن أنه إذا سلم عليهم سيسمعون ويردون أبداً، فالسلام دعاء يصل إليهم، فهذا هو المشروع من الزيارة، وكثير من الناس يخالف هذا مخالفات كثيرة، منها ما يتعلق بالاعتقاد وقد ذكر في نواقض الإسلام التماس الحوائج من المخلوق الذي لا يقدر عليها، وقد ذكرنا آية سورة فاطر: {ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير * إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير}، وبالأخص إذا كان الإنسان عاقلاً وهو يعلم أن الذي يلتمسه عند هذا الميت الذي لا يسمعه الميت عاجز عنه، فأنت تريد عنده شفاء مرض وقد مات هو بسبب مرض، تريد عنده قضاء حاجة لو كان يملكها لقضاها لنفسه وقد عدمها، فإذن هذا لابد من الحذر منه وتركه.

كذلك الذبح عند القبور، فإن النبي لعن من ذبح لغير الله، وما ذبح على القبور هو مما أهل به لغير الله هو جيفة لا يحل الأكل منه ولا يحل استعماله وقد كان هذا من عمل الجاهلية كما قال زياد الأعجم:

فإذا مررت بقبره فانحر به *** كوم الجياد وكل طرف سابح
وانضح جوانب قبره بدمائها **** فلقد يكون أخا دم وذبائح

فهذا من عمل الجاهلية وقد رده الإسلام، ولعن رسول الله من ذبح لغير الله كما في كتاب علي رضي الله عنه الذي هو في قراب سيفه، فلذلك لابد من الحذر من هذا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله.




السؤال:
هل يجوز للمسلم أن يبقى منعزلاً عن الجماعة المسلمة؟ مع العلم بأفضلية الجماعة ودورها البناء في الإسلام؟


المفتي: محمد الحسن ولد الددو
الإجابة:

بالنسبة للمسلم نصحه الرسول صلى الله عليه وسلم بأن يلزم جماعة المسلمين، كما أخرج البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله، إنا كنا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: "نعم"، قلت: فهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: "نعم، وفيه دخن"، قلت: وما دخنه يا رسول الله؟ قال: "قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنكر"، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: "نعم، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها"، قلت: يا رسول الله صفهم لنا، قال: "هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا"، قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: "تلزم جماعة المسلمين وإمامهم"، قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: "فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك".

وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث أخرى تحض على الجماعة، منها قوله: "من أراد بحبوحة الجنة فليزم الجماعة، ومن شذ شذ في النار"، وكذلك عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يد الله مع الجماعة"، وفي رواية: "يد الله على الجماعة"، والأحاديث كثيرة في هذا الباب فيها أيضاً أنه: "إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية".

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله.



السؤال:
هل الاختلاس (الغش) جائز في البكلوريا، باعتبارها غير مسابقة لأنه معدل محدود؟


المفتي: محمد الحسن ولد الددو
الإجابة:

لا، لا يحل للإنسان أن يتزيد بما ليس له، بل عليه أن يعلم أنه مشارك في امتحان يمتحن به، فلا يحل له الغش فيه، فإذا نجح فذلك باستحقاقه وإذا لم ينجح فذلك قدره.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alzahaby.com
الحب المستحيل

الحب المستحيل


انثى
عدد الرسائل : 107
العمر : 38
العمل/الترفيه : internet-paint
المزاج : no love
مزاج كل عضو : قتاوى مختارة Black-mabsoot
المهنة : قتاوى مختارة Collec10
الهواية : قتاوى مختارة Travel10
عارضة الطاقة :
قتاوى مختارة Left_bar_bleue50 / 10050 / 100قتاوى مختارة Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 12/09/2008

قتاوى مختارة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قتاوى مختارة   قتاوى مختارة Icon_minitimeالسبت نوفمبر 01, 2008 1:20 pm

جزاك الله خيرا قتاوى مختارة 997707
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيف الله المسلول

سيف الله المسلول


ذكر
عدد الرسائل : 17
العمر : 40
الموقع : http://www.alzahaby.com/vb
العمل/الترفيه : software developer
المزاج : فى احزانى
اعلام الدول : قتاوى مختارة 3dflagsdotcom_bahre_2fawm
مزاج كل عضو : قتاوى مختارة 3aysh
المهنة : قتاوى مختارة Engine10
الهواية : قتاوى مختارة Swimmi10
عارضة الطاقة :
قتاوى مختارة Left_bar_bleue50 / 10050 / 100قتاوى مختارة Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 24/10/2008

قتاوى مختارة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قتاوى مختارة   قتاوى مختارة Icon_minitimeالأحد نوفمبر 02, 2008 6:57 am

واياكم اختى

احمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alzahaby.com
 
قتاوى مختارة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عذاب الحب :: المنتدي الاسلامى :: الفتاوي الاسلامية-
انتقل الى: